وينقلون أيضاً عن المدعو أبو بكر بن علي بن عمر بن الأهدل: '' أنَّ هرة كانت تأتيه فيطعمها، وكان اسمها "لؤلؤة"، فضربَها خادمُه ذات ليلة، فماتت، فرمى بِها، ولم يعلم الشيخ بذلك، فقال له: أين "لؤلؤة"؟ فقال: ما أدري فناداها الشيخ يا لؤلؤة فجاءت إليه تجري! ''.